الديوان التميمي
أَعدَدتُ مُحتَفِلا لِيَومِ فَراغي
رَوضاً غَدا إِنسانَ عَينِ الباغي
رَوضاً يَرُوضُ هُمُومَ قَلبي حُسنُهُ
فيهِ لِكَأسِ اللَهوِ أيُّ مَساغِ
وَإِذا بَدَت قُضبانُ رِيحانٍ بِهِ
حَيَّت بِمِثلِ سَلاسِلِ الأَصداغِ