الديوان التميمي
أَصبَحتُ غَيرَ مُدافَعٍ مَولاكا
وَالحَظُّ لي في أَن أَكونَ كَذاكا
لِلَّهِ دَرّي أَيُّ رَهنِ مَنِيَّةٍ
بِالأَمسِ كُنتُ وَهالِكٍ لَولاكا
أَصبَحتَ مُعتَدّاً عَلَيَّ بِنِعمَةٍ
ما كانَ يُنعِمُها عَلَيَّ سِواكا