الديوان التميمي
أَرِقتُ لِتَوماضِ البُروقِ اللَوامِعِ
وَنَحنُ نَشاوى بَينَ سَلعٍ وَفارِعِ
أَرِقتُ لَهُ حَتّى عَلِمتُ مَكانَهُ
بِأَكنافِ سِلعٍ وَالتِلاعِ الدَوافِعِ
طَوى أَبرَقَ العَزّافِ يَرعُدُ مَتنُهُ
حَنينَ المَتالي نَحوَ صَوتَ المُشايِعِ