الديوان التميمي
وَلَم أَدخُل الحَمّامَ سَاعَةَ بَينِهِم
طلابَ نَعِيمٍ قَد رَضِيتُ بِيُوسِي
وَلكِن لِتَجرِي دَمعَتِي مُطمَئِنَّةً
فأبكِي ولا يَدرِي بِذَاكَ جَلِيسي