الديوان التميمي
وَأَوصاني الرَضِيُّ وَصاةَ نُصحٍ
وَكانَ مُهَذّباً شَهماً أَبيّا
بِألا تُحسنَن ظَناً بِشخصٍ
وَلا تَصحَب حَياتَكَ مَغرِبيا