الديوان التميمي
ثم انجلى لك لا عليكَ ومن
بَعدِ التحاسب يُعرفُ الربحُ
والعيد مبتسمٌ إليك كمن
يُطوى على شعفٍ له كشحُ
مستَبشرٌ فَكأنَّه أملٌ
لاقاهُ عند لقائِك النُّجحُ