الديوان التميمي
عَرَّضَ لي بالوِصالِ في النَّوم
وزارَني خُفيةً من القَومِ
حتَّى إذا ما الصَّباحُ عاد لَنا
عُدتُ عَليه بعادَةِ اللَّومِ
فانظُر إلى لَيلَتي وما صَنَعَت
أما تَرى فَضلَها عَلى يَومي