الديوان التميمي
وَما أنا في الشَكوا من البَين عاجزٌ
ولا ضاقَ في حَمل الرزايا بكم صَدري
ولا خانَني حُسن اصطِباري وإنما
رُميتُ من البَلوى بأكثرَ من صَبري