الديوان التميمي
وذي جنونٍ أظنُّها عرَفَت
لشِقوتي ما يُجنُّه صَدري
فهي تُناجي قَلبي بما عَلِمت
منه فتَغتالُه عن الشكرِ
ما أطلَعاني على سِرارِهما
أما عجيبٌ أهوى ولا أدري