الديوان التميمي
سَيِّدي رِفقاً وإن أص
بَحتَ لا تَعرفُ رِفقا
أَكَذا طالَت بِكَ الغَف
لَةِ عَما بتُّ أَلقَى
هُو حَتفُ النَّفسِ لا شك
كَ فلِم سمَّوهُ عِشقا
حَلَّ بي ما كُنتُ مِنه
أَتَوقَّا يا مُوقَّى