الديوان التميمي
يا ربّ مَظلَمَةٍ يَوماً لَطِيتُ لَها
تَمضي عَلَيَّ إِذا ما غابَ نُصاري
حَتّى إِذا ما اِنجَلَت عَنّي غَيابَتُها
وَثَبتُ فيها وثوبَ المخدرِ الضاري