الديوان التميمي
وَعلَى الفُؤَادِ لَوَاعِجٌ مُذ غِبتُمُ
تَقِدُ الضُّلوعَ تَوَقُّداً وَوَجِيبَا
فَلَها خُفوقٌ هَل بَصُرتَ بِبَارِقٍ
وَلَهَا حَنِينٌ هَل سَمِعتَ النّيِبَا