الديوان التميمي
تنطوي على أسفِ
يا خلي من الدنفِ
قال للجفونِ أطع
تِ الهوى ولم تكفِ
قد جنيت داهيةً
فاصبري أو اعترفي
كم بذلت ذا سقمٍ
للعيونِ والهَيَفِ