الديوان التميمي
خَلَفُ بنُ وَهبٍ كُلَّ آخِرِ لَيلَةٍ
أَبدَاً يُكَثِّرُ أَهلَهُ بِعيالِ
سَقياً لِوَهبٍ كَهلِها وَوَليدِها
ما دامَ في أَبياتِها الذَيّالُ
نِعمَ الشَبابُ شَبابُهُم وَكُهولُهُم
صُيّابَةٌ لَيسوا مِنَ الجُهّالِ