الديوان التميمي
وأعزّةٌ عَزَّيتُ بعد فراقهم
باليأس قلبي أن يكون لقاءُ
أشتاقُهم والى الترنُّمِ مَفزعي
والى الترنُّم يفزعُ الادباءُ
ولربّما شَبَّعته بتنفُّسٍ
فيكاد يَصدَع قلبيَ الصعداءُ